هاني المصري
"رحيل الصديق والكاتب الكبير فيصل حوراني الذي ساهم في تشكيل وعينا الفكري السياسي، الله يرحمه.
فقدانه خسارة كبيرة والعزاء الحار لعائلته وأصدقائه ومحبيه"
هنيدة غانم
"الكاتب والمناضل والصديق فيصل حوراني وداعًا.
طالت دروب المنفى وثقل الحمل فلتكن روحك بسلام.
وللغالية لمى والاهل والاحبة خالص العزاء."
جمال زقوت
"إن عزاء فلسطين بفقيدها الكبير أنه ترك خلفه إرثاً وطنيًا و أعمالًا أدبية و سياسية ستظل تشكل نبراسًا للمناضلين و المناضلات و نقطة ضوء في عتمة ليل المرحلة الحالك.
ستظل ذكراك عطرة صديقنا الغالي فيصل"
ناديا أبو نحلة
رحل عنا اليوم المناضل الوطني والمفكر والكاتب والانسان فيصل حوراني رحل حافظ الذاكرة الفلسطينية
زينب الغنيمي
وداعا / فيصل حورني/ الصديق والكاتب والمفكر الفلسطيني الذي حمل قضية فلسطين في قلبه ووجدانه حيثما ارتحل
مجد كيالي
رحل فيصل، بعد عمر مديد في النضال وفي الكتابة، لكنه ترك بصمته في رواياته ومساهماته في اغناء الفكر السياسي الفلسطيني
زينب الغنيمي
وداعا / فيصل حورني/ الصديق والكاتب والمفكر الفلسطيني الذي حمل قضية فلسطين في قلبه ووجدانه حيثما ارتحل
مجد كيالي
رحل فيصل، بعد عمر مديد في النضال وفي الكتابة، لكنه ترك بصمته في رواياته ومساهماته في اغناء الفكر السياسي الفلسطيني
نبيل الخطيب
فيصل حوراني - يا "حامل عصا الترحال" دائماً وصاحب التوثيق الأعمق ، ذاكرة البلاد والعباد . لروحك السلام. ستفتقدك الأرض التي لطالما افتقدت. حملتها في قلبك وتحملك لأجيال في عقلها.. بِحُرْقَةٍ كالتي كنت تتحدث فيها سعياً وراء دقة الرواية والحقيقة التاريخية.
وفاء عبد الرحمن
وترجل الكاتب والمناضل فيصل حوراني، انتهى التعب والمشي الطويل في "دروب المنفى" يا فيصل، وها انت تكتب "نهاية الحكاية" التي تستمر بعدك، وستبقى أنت والوطن الذي عشقت "في الذاكرة
ناصر السومي
منذ علمت بوفاة فيصل وصورته لا تفارق ذاكرتي، أكثر ما يلوح في ذاكرتي ضحكته المتواترة حيث كانت تظهر التجاعيد المحيطة بعينيه وهي تغور وتدمع لتفصح عن فيصل الطفل الذي ظلت روح الطفل فيه لا تفارقه حتى وفاته . أعرفه منذ أكثر من خمسين عام ولم تفتر صداقتنا يوما منذ ذلك الحين. أعجب ما لفت انتباهي في أيام صداقتنا الأولى هو تقدير ومحبة صديقنا المشترك سعيد حورانيه لفيصل، فقد كان سعيد يعتقد أن فيصل النموذج المثالي للإنسان كما يجب عليه أن يكون. لن تتسع أوراق كثيرة لبعث ذكريات متراكمة كانت دائما بهية وجميلة. لن أودعك يا فيصل فمكانك محفورا عميقا في القلب
عصام عاروري
أي خسارة لفلسطين ومثقفيها؟
لا أدعي شرف صداقته، ولكن من المرات القليلة التي اتيح لي فيها أن ألقاه، عرفته انسانا من معدن نادر. فهو لم يقم وزنا للمناصب، خرج على القوالب الجامدة ولم يقع ضحية جمود فكري أو عقائدي، لم يجامل وبقي حر القول والفعل، ولم يأبه للمال، فقد طبع خماسية دروب المنفى على نفقته وطرحها بسعر التكلفة لتشجيع شعبه على قراءتها.
وأشهد أن تلك الخماسية تقدم أكثر قراءة موضوعية وصادقة لتاريخ فلسطين الحديث منذ النكبة، فهناك محطات وتفسيرات لم أفهمها الا من كتابة الراحل الحوراني.
جمانة مرعي
العزيزة لمى تعازينا الحارة لك وللعائلة الرحمة والسلام لروح الوالد الراحل . علم آخر من أعلام فلسطين يغادر فلترقد روحه بسلام
خالد عيسى
مات فيصل ؛ وترك لنا الذاكرة المزدحمة بتفاصيل حياتنا الفلسطينية التي بعضها منشورة في أكثر من كتاب وبعضها في ذاكرة الكثير منا من كانوا في جلسات فيصل التي لا يمكن نسيانها . فيصل حوراني فلسطيني لا يغيبه الموت فقد ترك روحه الجميلة الطريفة في كل واحد منا قبل ان يموت
يحيى يخلف
رحل اليوم الكاتب والباحث والمؤرخ والروائي الفلسطيني فيصل حوراني ..وهو القامة والقيمة الثقافية والوطنية والإنسانية التي نفخر بها ونعتز .
ذكراك فيصل تزهر في كل الفصول
محمود شقير
إن فيصل حوراني "كاتب سيرة الشقاء الفلسطيني وصاحب موقف سياسي نزيه ينبع من قناعاته ومن ولائه لقضية شعبه ومن موضوعية الباحث النزيه، وهو لا ينفصل عن إنتاجه الأدبي والبحثي".
غسان زقطان
"استراحة المحارب"، أفكر أنه الوصف الحقيقي لرحيل فيصل حوراني. لم يترك لنفسه حصة من حياته، في وقفته الكاشفة كان لا يسمح بمرور التعب أو اليأس أو الخوف، كما لو أنه سرية من المقاتلين الذين يحملون اسمه، يوزع مهماتهم ويدفعهم في رحلة لا تتوقف
إيهاب بسيسو
لا تبدو قراءة التاريخ الفلسطيني المعاصر مكتملة دون شهادة فيصل حوراني، الكاتب والمؤرخ والمفكر الفلسطيني الذي أثرى المكتبة الفلسطينية والعربية بالعديد من المؤلفات التي وثقت مسيرة الفكر والنضال الوطني الفلسطيني وحكايات الحصار والحالمين ودروب المنفى والعودة.
إبراهيم ابو هشهش
كفى حزنا بموتك ثم اني
نفضت تراب قبرك عن يديا
فيصل حوراني
نقصت سماؤنا
محمد بركة
فيصل اتفق واختلف كما هو حال اصحاب الرأي الحر، لكن ميزانه لم يختلّ يوماً في موضوع حماية وصيانة المشروع الوطني الفلسطيني من خلال صيانة وحماية منظمة التحرير الفلسطينية.
لقاءاتي مع فيصل الحوراني كانت على الدوام مصدر ثراء ومصدر دفء انساني بالنسبة لي .
فيصل راح من كيس الكل
خالد جمعة
لم يكن فيصل شخصاً عادياً، كان استثنائياً في كل شيء، في فكره السياسي والاجتماعي، في سلوكه اليومي، في عصبيته ومزاجيته، في ظرفه وطُرفه التي كان يرويها، بحكاياته التي لا تنتهي عن كل من عاصرهم منذ أن وعي أن هناك قضية اسمها فلسطين، وكان ذلك في سن مبكرة جداً من حياته. (خالد جمعة)
حنا عميرة
لقد كان الفقيد الراحل بالنسبة لي منارة اهتدي بفكرها واستلهم منها شيئا من الضوء في هذه الظلمة الفكرية.
عيسى الشعيبي
لالمقام لا يتسع لاسترجاع فيضٍ هائلٍ من الذكريات الشخصية مع فيصل الإنسان الصادق الصدوق الوفي، صاحب الشخصية الآسرة واللسان الذرب والحضور القوي أينما حلّ، الرجل المبدئي ذي الضمير اليقظ على طول الخط المستقيم، السياسي غير المجامل ولا المساوم إزاء كل ما كان يعتقد أنه الصواب، التقدمي بكل ما في هذه المفردة من سلوكٍ اجتماعي وتصرّف سياسي وتفكير نقدي عميق، الهازئ بالتابوهات والمسلّمات والخطوط الحمراء، الفتى العصامي اليتيم الفقير الذي صنع نفسَه من العدم، الشاب الساخر المعتز بفصله من حزب البعث لأنه صافح محمود درويش
سمير دياب
جلس معي في بيروت.. وقال سأودعك أغلى ما أملك ليكًن معكم وإلى جانبكم في معركة الصمود والتصدي والمواجهة. والتقيت ببناته الجميلات الرائعات المناضلات لمى ولينا والصغرى ليلى. وكانت المرحلة قاسية وخطيرة من مراحل حصار العدو الصهيوني لمدينة بيروت عام 1982. بينما كان الرفيق فيصل حوراني يقوم بواجبه الفكري والسياسي والادبي في بيروت.
وداعا، رفيقي السياسي والمثقف والاديب والكاتب الفلسطيني فيصل حوراني الذي عرفته ساحات النضال والمقاومة ومطابع الكتابة والابداع في بيروت والشتات حتى لحظة رحيله يوم أمس في فلسطين.
ستبقى حاضرا في مواقفك السياسية ومبادئك الثورية وانتاجاتك الادبية..
تعازي الحارة لعائلتك ولبناتك لمى ولينا وليلى وعائلاتهن .. وإلى حزبك وشعبك المقاوم ..
د. ناصر القدوة
فيصل الحوراني عمود من اعمده الثقافة الفلسطينيه والسياسه الفلسطينيه، وقلما اجتمع الامرين بهذا الشكل المبهر والفعال. شخصيًا خسرت بوفاته، رحمه الله، صديق عزيز وينبوع مهم من العلم والمواقف الواضحه والصلبه.
د. سلام فياض
بوفاة الكاتب والمناضل فيصل حوراني الذي رحل عن عالمنا صباح هذا اليوم، يفقد الشعب الفلسطيني مفكراً مؤثراً و علماً من حماة الهوية الذين وثقوا للذاكرة الوطنية كي تتوارثها الأجيال نبراساً لها في نضال شعبنا الطويل والعنيد حتى استراد حقوقه الوطنية.